
ما بين سماواتي القاتمه
و بحري الازرق الغامق
الذي اقتبس منه اجداد الافارقه
غنائهم ... و تمايلهم في جنائزهم
أجدك تتغنى
بوجودي و ترقص!
فانا أصرخ ...
لوجودك بجانبي
و أصرخ ..
لإبتعادك من مدينتي
تلك المدينه التي تتشكل فقط من كيانك
فسورها حبك و حنانك
و جدران قصورها إبتساماتك
شوارعها رموش عينيك
ابراجها روعه شفتيك
فاقترب مني و لا ترحل
فانا فقط أحسست كياني بك
و إمتلئت روحي منك
انا فقط .. اكون بك!
اقترب من ذاتي
أسكنها
No comments:
Post a Comment